أخبار لبنانية

المركزي “يكمش يده” على البنوك والمودعون يدفعون الثمن

يوما بعد آخر تتعمق الازمة النقدية ويصبح حلّها أكثر صعوبة. جزء أساسي من المشكلة المتفاقمة يعود إلى الخيارات التي انتهجها مصرف لبنان قبل انفجار الازمة في نهاية العام 2019، وبعدها. ذلك أن “الوسيلة الوحيدة لاتخاذ القرار الصحيح هو الاعتراف بالقرار الخاطئ”، على حد تعبير الكاتب والروائي باولو كويلو. وهذا ما لم يفعله “المركزي”. فعزز سياسة الانكار، بسلسلة لا تنتهي من التعاميم التي لم تقف عند حدود السياسة النقدية، إنما تعدتها إلى الاقتصادية والمالية وحتى الاجتماعية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock