نعت “كتائب القسام” 3 شهداء ارتقوا بعملية اغتيال نفذها العدو الاسرائيلي باستهدافه مركبة في طولكرم، بالضفة الغربية.
وقالت “القسام” في بيان: بأسمى آيات العزة والإباء والثقة بنصر الله القريب، تزف كتائب الشهيد عز الدين القسام إلى أبناء شعبنا العظيم وجماهير أمتنا العربية والإسلامية ثلة من فرسانها الميامين:
القائد القسامي المجاهد/
هيثم نور الدين بليدي (من مخيم طولكرم)
الشهيد القسامي المجاهد/
جمال إبراهيم أبو هنية (من مدينة قلقيلية)
الشهيد القسامي المجاهد/
علي خليل أبو بكر (من مدينة قلقيلية)
الشهيد القسامي المجاهد/
أحمد إبراهيم محاجنة (من مخيم نور شمس)
الذين ارتقوا صباح اليوم السبت 28 محرم 1446هـ الموافق 03 أغسطس 2024م؛ إثر عملية اغتيال جبانة نفذتها طائرات الغدر الصهيونية على مركبة كانوا يستقلونها بين قريتي عتيل وزيتا بمحافظة طولكرم؛ برفقة أخيهم الشهيد القائد في سرايا القدس/ عبد الجبار فهد صباغ.
كما أعلنت “القسام” مسؤوليتها عن عملية إطلاق النار وتصفية الصهيوني/ أمنون مختار من سكان مدينة “بيتح تكفا” المُحتلة، التي نفذها الشهيدان القساميان/ جمال أبو هنية وعلي أبو بكر في مدينة قلقيلية بتاريخ 2024/06/22م.
وتؤكد كتائب “القسام” أن “هروب جنود جيش الاحتلال من ميادين المواجهة المباشرة، ولجوء قيادة الجيش الجبان لتكثيف القصف الجوي والاغتيالات للمقاومين بالضفة الغربية ستكون نتائجه وبالًا على المحتل الغادر، ولن تزيد مقاومتنا ومجاهدينا إلا إصراراً وعزيمة على المزيد من الفعل المقاوم في كل مدن وقرى ومخيمات الضفة المُحتلة؛ فضربات مقاومينا ستشتد، وأعدادهم ستتضاعف ولن توقف طوفانهم لا الطائرات الحربية ولا المسيرات بإذن الله تعالى”.
